قصة حب بين قرد هجرته أمه وحمامة بيضاء
بصراحة دهشت لما رأيت وقرئت وددت ان اشرككمـ روعة
المــشهــد المتكــلمـ عنه
جمعت علاقة غريبة بكل المقاييس بين قرد هجرته امه وحمامة وجد فيها ضالته.
وقد اصبحا رفيقين لا يفترقان ابداً في محمية للحيوانات بالصين.
وكان القرد البالغ من العمر 12اسبوعاً من الموت قاب قوسين او ادنى عندما امتدت اليه يد الانقاذ في جزيرة نيلينغدينغ بمحافظة غوانغدونغ.
واثر نقله الى مستشفى بيطري، بدأت صحته تتحسن ولكنه بدا يائساً وبمعنويات منهارة الى ان اقام علاقة مع حمامة بيضاء.
وصرح المسؤولون عن المحمية بأن العلاقة المزدهرة بينهما افضت الى مساعدة القرد على الانتعاش واعانته على فتح صفحة جديدة في الحياة.
وقد اصبح القرد والحمامة بمثابة ثنائي يلازم كل منهما الآخر كظله ولا يفترقان ابداً.
إلا ان هذا الثنائي ليس بمفرده في مجال اقامة علاقات الصداقة غير العادية.
فقد اقدم انثى ضبع على تبني شبل نمر وتعهدته بالرعاية والتنشئة مع صغارها سواء بسواء لان امه لم تستطع اطعامه.
وفي عام 2005م اقام غزال صغير يسمى "مي لو"
علاقة صداقة حميمة مع انثى كلب هجين تدعى "جيوفري" في حديقة حيوانات نوسلي في ميرسيسايد بعد ان تخلت عنها
المــشهــد المتكــلمـ عنه
جمعت علاقة غريبة بكل المقاييس بين قرد هجرته امه وحمامة وجد فيها ضالته.
وقد اصبحا رفيقين لا يفترقان ابداً في محمية للحيوانات بالصين.
وكان القرد البالغ من العمر 12اسبوعاً من الموت قاب قوسين او ادنى عندما امتدت اليه يد الانقاذ في جزيرة نيلينغدينغ بمحافظة غوانغدونغ.
واثر نقله الى مستشفى بيطري، بدأت صحته تتحسن ولكنه بدا يائساً وبمعنويات منهارة الى ان اقام علاقة مع حمامة بيضاء.
وصرح المسؤولون عن المحمية بأن العلاقة المزدهرة بينهما افضت الى مساعدة القرد على الانتعاش واعانته على فتح صفحة جديدة في الحياة.
وقد اصبح القرد والحمامة بمثابة ثنائي يلازم كل منهما الآخر كظله ولا يفترقان ابداً.
إلا ان هذا الثنائي ليس بمفرده في مجال اقامة علاقات الصداقة غير العادية.
فقد اقدم انثى ضبع على تبني شبل نمر وتعهدته بالرعاية والتنشئة مع صغارها سواء بسواء لان امه لم تستطع اطعامه.
وفي عام 2005م اقام غزال صغير يسمى "مي لو"
علاقة صداقة حميمة مع انثى كلب هجين تدعى "جيوفري" في حديقة حيوانات نوسلي في ميرسيسايد بعد ان تخلت عنها
0 التعليقات:
إرسال تعليق